Detailed Notes on علاج التعب بعد السفر
Detailed Notes on علاج التعب بعد السفر
Blog Article
محاولة أخذ يوم عطلة إضافي أو يومين بعد العودة من السفر؛ للراحة في المنزل واستعادة الطاقة اللازمة للعمل بعدها.
والاستثناء الوحيد هو السفر عبر أكثر من ثمان مناطق زمنية. فقد يخطئ جسدك ويعتبر ضوء الصباح الباكر هو ضوء الشفق في المساء.
السيطرة على الأمراض الدفينة: إن الصرامة في اتباع علاج الحالات الطبية الدفينة كالسكّري ومرض القلب والرئة ستحدّ من تأثير التعب بعد السفر.
الاختلافات المناخية: ما بين الطقس الجميل خلال فترة السفر وطبيعة مناخ المنطقة التي يعيش فيها الأفراد.
اكتئاب ما بعد السفر، معلومات قد تهمك مشاركة المشاركة عبر وسائل التواصل الاجتماعي
تأثير السفر على النفسية والصحة العقلية ثابت بالتجارب العلمية ولا يختلف عليه إثنان.
التأقلم: إن تغيير روتينك ليتلاءم والتوقيت والجو المحليين حالما تهبط في مكان جديد سيسرّع ساعة جسمك البيولوجية.
أسباب الرؤوس السوداء … تشكل خطر حقيقي ولكن التعامل معها هو سبيل العلاج
للتغلب على هذا الاضطراب الهرموني، يستخدم المزيد من الناس هرمون الميلاتونين الذي يعيد ضبط الساعة البيولوجية في المهاد، بحيث تتمكن من التأقلم على الساعة المحلية الجديدة سريعًا في وجهتك الجديدة، ومن أجل هذا الهدف، تحتاج إلى تناول ٣ مجم من الميلاتونين قبل النوم بساعة في مكان إقامتك الجديد، وفي الغالب ستحتاج إلى الاستمرار على هذا لمدة تتراوح بين أربع وست ليالٍ، حتى تنضبط الساعة البيولوجية في المهاد تمامًا، وإذا استيقظت في أثناء الليل، فيمكنك تناول ٣ مجم ميلاتونين إضافية لتطيل نومك؛ إذ يمكن تقليل الضغط الامارات المتكرر بسبب عبور المناطق الزمنية المختلفة باستخدام الميلاتونين.
جديد الطبي سينا، مستشارك الصحي الموثوق ابحث عن معلوماتك الطبية بطريقة جديدة كما لم تعهد من قبل باستخدام الذكاء الاصطناعي مع سينا تحدث مع سينا
تناول الماء والسوائل بانتظام. تناول قدرًا وافرًا من الماء قبل الرحلة وأثناءها وبعدها للتغلب على الآثار الناتجة عن الهواء الجاف داخل الطائرة.
الاعتناء بالنفس: بتناول الأطعمة الصحية وممارسة بعض التمارين الرياضية والالتزام بساعات محددة للنوم.
إحاطة النفس بالعائلة والأصدقاء قدر الإمكان: علاج التعب بعد السفر بتجنّب العزلة والوحدة، ومُحاولة ضبط المسؤوليات بما يسمح ببعض الوقت لقضائه مع من يجلبون السعادة بوجودهم.
ويحدث عكس هذا في ضوء النهار، حيث تفرز الغدة الصنوبرية نسبة منخفضة جدًا من هرمون الميلاتونين.